أدى الرئيس النيجيري ​محمد بخاري​ اليمين لفترة ثانية وحصل على 56 في المئة من الأصوات في ​الانتخابات الرئاسية​ التي جرت في شباط مقابل 41 في المئة لأقرب منافسيه.

كما أدى نائب الرئيس يمي أوسينباجو اليمين لفترة ثانية أيضًا.

وكان بخاري قد وعد بمواصلة حملته ضد المسؤولين الفاسدين، في خطاب شديد اللهجة قبل أيام على توليه ولايته الثانية، مشددًا على أن "ما يحبطني هو أننا ليس بوسعنا المضي أسرع في مقاضاة ومعاقبة الاشخاص الفاسدين، وحققنا بعض التقدم، استعدنا عدد من الأصول الثابتة والأموال في ​المصارف​ بما في ذلك في ​أوروبا​ وأميركا".