كشفت أوساط قضائية لصحيفة "الشرق الأوسط"، أنه "لدى بعض ​القضاة​ خشية أن تكون ​التشكيلات القضائية​ مدخلاً لمعاقبة القضاة الذين شكّلوا رأس حربة التحرّك والاعتكاف"، موضحة أن "بعض القضاة تبلغوا رسائل عتب أقرب إلى الوعيد، ومفادها أن التصلّب في مواقفهم وتحريض زملائهم على التمسّك بالاعتكاف سيرتدّ سلباً عليهم".

ولفتت الأوساط إلى أنه "لولا حركة الاحتجاج التي حصلت لكانت السلطة السياسية ضربت مطالب القضاة بعرض الحائط".