رأى الوزير السابق ​أشرف ريفي​ أن "ما جرى في الجبل عنوانه واحد وليس بنت ساعته، والهدف استهداف رئيس "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" ​وليد جنبلاط​ و​الطائفة الدرزية​ من قبل ​النظام السوري​ و"​حزب الله​"، اللذين يحرّكان اتباعهما لترويض ما تبقى من القوى السيادية".

وشدد ريفي في حديث لصحيفة "الجمهورية" على "أننا الى جانب جنبلاط والجبل، ونتوجّه للجميع، خصوصاً للذين شاركوا في ما سُمّي ب​التسوية الرئاسية​، للتنبيه من خطر أن يؤكلوا فرادى، اذا ما نجح مخطط ضرب جنبلاط. فلنعد جميعاً الى الاساسيات قبل فوات الاوان".