كشفت مصادر مطلعة في ​مخيم عين الحلوة​ لقناة الـ"NBN" عن أن "هناك خيارين في المخيم بعد اغتيال الفلسطيني حسن علاء الدين، إما التصعيد إما الانتظار لمعرفة نتائج ​الاتصالات​ الساعية للتهدئة والامور متجهة نحو الاتصالات".

وكان مراسل "النشرة" في صيدا قد افاد عن مقتل حسن علاء الدين المقلب بـ"الخميني" في الشارع الفوقاني في عين الحلوة اثناء انطلاق مسيرة احتجاج ضد قرار وزير العمل، مشيراً إلى "إطلاق نار كثيف وقذائف ار بي جي في الشارع الفوقاني لمخيم عين الحلوة على خلفية مقتل علاء الدين".