قتل 14 شخصا على الاقل في القتال الذي نشب الخميس بين ​الجيش​ البورميّ ومتمردين شنّوا هجمات غير مسبوقة على أكاديميتين عسكريتين ومركز للشرطة، في اعتداء انتقامي لمصادرة كميات كبيرة من ​المخدرات​.

وتقاتل المجموعات الاتنية المسلحة منذ عقود ضد الجيش، وأحيانا بعضها البعض، للاستيلاء على الأراضي والموارد في شرق ​بورما​.

ويقول خبراء إنّ المنطقة تعد الآن أكبر منطقة منتجة لمخدر الميثامفيتامين، ما يساهم في تمويل شبكة معقدة من النزاعات.