دعت ​جبهة العمل الإسلامي​ في ​لبنان​ في الذكرى الـ 41 على تغييب الإمام ​موسى الصدر​ ورفيقيه أن يعود لبنان كما تمناه الإمام: لبنان الوحدة و​المحبة​ والتسامح والعيش المشترك بين جميع أبنائه. لبنان ​المقاومة​ والصرخة المدوّية في وجه العدوان الصهيوني السافر.

وأشارت الجبهة، الى أنّ السيد موسى الصدر كان إماماً للمقاومة وداعية للوحدة لا يميز بين أحد من اللبنانيين بل كان يعتبر الجميع أبناءه، وكان يدافع عن المظلومين والمستضعفين من جميع ​الطوائف​ ولهذا تم اختطافه ورفيقيه ظناً منهم أنهم سيقضون على الحق والكلمة الحرة العادلة.