كشفته مصادر دبلوماسيّة لصحيفة "الجمهورية"، أنّ "الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ أوفَد مستشاره للشؤون الدبلوماسيّة إلى ​السعودية​ و​طهران​، في محاولة لاحتواء الهجوم على منشأتين نفطيتين تابعتين لشركة "​أرامكو​" بالسعودية، غير أنّ الموفد عاد في جَو قلِق وغير مريح".

وشدّدت على أنّ "هناك تخوّفًا من تصعيد خارج السيطرة السياسيّة، وأيّ خطوة تقوم بها طهران ستؤدّي إلى مضاعفات خطيرة".