ترأس كاهن رعية ​سيدة النجاة​ في ​رأس النبع​ الاب سالم الحاج موس قداسا لراحة نفس الرئيس ​اميل اده​ في الذكرى السبعين لوفاته، وعقيلته لودي والعميد ريمون اده والوزير السابق بيار اده والسيدة اندرية مونييه، في مدافن رأس النبع، بدعوة من حزب الكتلة الوطنية.

ولفت رئيس ​المجلس العام الماروني​ الوزير السابق ​وديع الخازن​ إلى أنه "في ذكرى سبعين سنة على رحيله نفتقد حكمة وحنكة الرئيس إميل إده لحل الأزمات التي يمر بها الوطن والتي تأخذ بخناقه حتى الشلل. اشترك في مؤتمر فرساي بعد الحرب العالمية الاولى وجاهد جهاد الميامين لاستعادة الاقضية الاربعة من الجسم العثماني، ولم يتوقف عن الكفاح الا عندم توقف النبض في قلبه وبقيت ذكراه، التي يحتفل بها الكتلويون كل سنة، تؤمن النبض الوطني وما تنسم يوما الا هواء الحرية والبطولة".