توقع الوزير السابق ​رائد خوري​ "أن يتأثر سعر الدولار بختام ما يجري في الشارع بسبب رغبة الناس بتحويل اموالهم من الليرة اللبنانية إلى الدولار"، معتبراً أن "الجو الهستيري الموجود في الاسواق إن كان عند الطبقة السياسية أو المتظاهرين في الشارع السياسية بحاجة لعقلانية لأن لا أحد يريد خراب البلد وللمتظاهرين حقوقهم ومن حقهم أن يقوموا بذلك وهم حققوا عدة أمور وسيحققون أمور أخرى ولكن تغيير النظام سيؤدي إلى كارثة في البلد"، مشيراً إلى ان "هناك مشكلة في النظام وبحاجة لاعادة نظر ولكن لا يمكن ان نطلب الكثير من الامور في نفس الوقت".