تواصَل التحرك الشعبي الإحتجاجي في بلدة ​عرسال​، حيث أُقيمت ​تظاهرة​ شارك فيها الآلاف من الأهالي جابت شوارع البلدة، مندّدةً بـ"الّذي أوصَل ناجي الفليطي لإنهاء حياته من أجل الف ليرة، وبألّا يخسروا ناجيًا ثانيًا أو ثالثًا"، واستنكارًا لـ"الاستخفاف بوضع الناس".

وشدّدت الكلمات على أنّ "عرسال تتظاهر من أجل ناجي الفليطي وأهله وأولاده، وأنّه يمثّل لما يزيد عن 4 آلاف عائلة بلا عمل في عرسال، وأنّهم ليسوا بحاجة لصندوق تبرعات، ولكنّنا نطالب السلطة بالعدل وتحريك العجلة الإقتصادية، وإيجاد فرص العمل للعاطلين عن العمل".