في وقت تتمدد فيه ​سياسة​ اليأس، تحمل اجواء ​الميلاد​ معها ​الدواء​ الشافي وهو الرجاء.

فتجسد ابن الله هو الحل لكل المشاكل وهو اثبت ويثبت يومياً انه الطبيب للنفس والجسد على حد سواء.

هذا هو مشروع الله الخلاصي، وهو يقدم كل الحلول الدائمة وليست حلولاً مرحلية او جزئية كالتي نفضّلها ونهرع اليها.

لا مكان لليأس في قاموس الله، ولا سيطرة للمشاكل والصعوبات والافكار السوداء في ملكوته، انه زمن الميلاد زمن الرجاء و​المحبة​ اللامتناهية، فلنستفد منه...