بالتزامن مع جلسة لجنة الاتصالات النيابية، قام ​محتجون​ بالتجمع أمام مدخل ​مجلس النواب​ ​وسط بيروت​ احتجاجاً على عقد ​أوجيرو​ الذي وقعة وزير الإتصالات الأسبق ​محمد شقير​.

وقد اتهم المعتصمون شقير بأنه "انتظر حتى اليوم الأخير من ولايته ليُبلغ ​النيابة العامة​ لدى الديوان أنه وقّع عقد أوجيرو ليمرر ​الفساد​".

وقد عارض المحتجون حضور القاضية زينب حمود الجلسة، مأكدين أن القاضي الفاسد يجب محاسبته.