أكدت مندوبة ​واشنطن​ لدى ​الأمم المتحدة​ السفيرة "​كيلي كرافت​" أنه "لا يمكن الوثوق باتفاق أستانا، مشيرتا، في جلسة مجلس الأمن التي عقدت اليوم حول إدلب، الى أن "روسيا تغطي الدمار الذي تسببه قوات النظام".

ووصفت كرافت"تهجير 700 ألف شخصفي الشمال الغربي لسوريا"، "بالكارثة الإنسانية"، معتبرة أن"النظام السوري لا يتحمل مسؤولياته، والهجمات البربرية مستمرة "، ولافتة الى أن "إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لن تتهاون في عزل نظام الرئيس السوري بشارالأسد دبلوماسيا وسياسيا".