إبتكر ​كارل ماركس​ في كتابه الرأسمال (الغير مكتمل) وفي كتب أخرى نظرية إقتصادية إنتروبولوجية لتوصيف وتعليل محرك تاريخ إقتصاديات ​العالم​ الإنساني في تراكماته التاريخية وتناقضاته وحدد ٤ مراحل للإنسانية عبر التاريخ:

نمط الإنتاج الآسيوي السلطوي الزراعي

نمط الإنتاج الأولي الحرفي في ​العبودية

نمط الإنتاج الاقطاعي زراعي وفلاحي القنانة

نمط إنتاج رأسمالي بورجوازية وبروليتاريا

وأخيرا" ما أعتبره قمة المسار الإنساني او ​تحقيق​ الفكرة المطلقة لدى هيغل وهو المجتمع الإشتراكي الحر المنتج بدون طبقات وسخرة إجتماعية معدومة ومجتمع متحرر من كل كابح.

أقول ان علينا زيادة على أنماط ماركس الإنتاجية إبتكار ​لبنان​ي فريد وهو النمط الإنتاج المغنمي السلطوي اللبناني خصوصيته مصادرة أموال ​الدولة​ وتوزيعها حسب صعود ونضوب القوى المليشاوية الطائفية في آلية توزيع سلم متحرك تناسب الأوضاع السياسية المتغيرة.

سلطة مختلطة مشتركة متضامنة من ​الطوائف​ وزعامتها الروحية والسياسية وزعماء الميليشيات السابقة لفترة الحرب الأهلية وبعض الشخصيات الاقتصادية الشاطرة بربطات العنق والبدل الداكنة ابتكروا نمط إنتاج تعاضضي مافياوي بدون إنتاج وأقنعوا الطبقة الوسطى أن ​المستقبل​ هو لها.

تسلطوا على أموال الدولة حتى نضوبها عندها انكبوا على أموال العباد والشركات وإبتكروا إقتصاد مالي تبادلي ربوي مبني على مردود ربوي ريعي يفوق أكثر من عشرة أضعاف نمو الدخل القومي حتى إن وصلت خدمة الدين للشركات والدولة تفوق أضعاف المداخيل الإنتاجية الخاصة والعامة إلى أن وصلنا جميعا" بفضل هذا النمط اللبناني المغنمي الفريد الى المأساة التي نعيشها اليوم حين بعد هروب أوتهريب الأموال ما قبل وبعد ١٧ اوكتوبر لا يزال ٤ بالمائة من المودعين يمتلكون اكثر من 55 في المائة

إبتكر كارل ماركس في كتابه الرأسمال (الغير مكتمل) وفي كتب أخرى نظرية إقتصادية إنتروبولوجية لتوصيف وتعليل محرك تاريخ إقتصاديات العالم الإنساني في تراكماته التاريخية وتناقضاته وحدد ٤ مراحل للإنسانية عبر التاريخ:

نمط الإنتاج الآسيوي السلطوي الزراعي

نمط الإنتاج الأولي الحرفي في العبودية

نمط الإنتاج الاقطاعي زراعي وفلاحي القنانة

نمط إنتاج رأسمالي بورجوازية وبروليتاريا

وأخيرا" ما أعتبره قمة المسار الإنساني او تحقيق الفكرة المطلقة لدى هيغل وهو المجتمع الإشتراكي الحر المنتج بدون طبقات وسخرة إجتماعية معدومة ومجتمع متحرر من كل كابح.

أقول ان علينا زيادة على أنماط ماركس الإنتاجية إبتكار لبناني فريد وهو النمط الإنتاج المغنمي السلطوي اللبناني خصوصيته مصادرة أموال الدولة وتوزيعها حسب صعود ونضوب القوى المليشاوية الطائفية في آلية توزيع سلم متحرك تناسب الأوضاع السياسية المتغيرة.

سلطة مختلطة مشتركة متضامنة من الطوائف وزعامتها الروحية والسياسية وزعماء الميليشيات السابقة لفترة الحرب الأهلية وبعض الشخصيات الاقتصادية الشاطرة بربطات العنق والبدل الداكنة ابتكروا نمط إنتاج تعاضضي مافياوي بدون إنتاج وأقنعوا الطبقة الوسطى أن المستقبل هو لها.

تسلطوا على أموال الدولة حتى نضوبها عندها انكبوا على أموال العباد والشركات وإبتكروا إقتصاد مالي تبادلي ربوي مبني على مردود ربوي ريعي يفوق أكثر من عشرة أضعاف نمو الدخل القومي حتى إن وصلت خدمة الدين للشركات والدولة تفوق أضعاف المداخيل الإنتاجية الخاصة والعامة إلى أن وصلنا جميعا" بفضل هذا النمط اللبناني المغنمي الفريد الى المأساة التي نعيشها اليوم حين بعد هروب أوتهريب الأموال ما قبل وبعد ١٧ اوكتوبر لا يزال ٤ بالمائة من المودعين يمتلكون اكثرمن ٥٥ بالمائة من قيمة الودائع والبقية الباقية أفراد وشركات ينتظرون الفرمنات البنكية اليومية والبلاد و​المالية العامة​ والناس والشركات صناعة وتجارة وزراعة يرزحون جميعًا تحت ذعر ورعب ندرة ​الدولار​ والعملات الأجنبية بينما كان هذا البلد ملجأ الأموال العربية من ١٩٤٨ الى ١٩٧٥ ...

لا نزال ننتظر نتيجة التحقيقات الذي بادر بها المدعي العام القاضي عويدات علمًا ان لا ​سويسرا​ ولا غيرها تلقت اي استفسار رسمي عن هذا الموضوع ولم نعلم عن اي نتيجة شافية من هذه التحقيقات

نسجل ان النمط الانتاجي اللبناني المغنمي تم تصديره للأسف لبعض دول الجوار

هذا النمط التخريبي قد إنتهى مفعوله الحمد الله في لبنان بإفلاس الدولة وجميع الأوادم هنالك حفنة من المستفيدين المعروفين سوف يتم محاسبتهم عاجلا" ام آجلا" والآن علينا ان نقوم بمسؤولياتنا الإجتماعية الوطنية لنعيد ترميم الدولة والإنتاج هذه مسؤولية وطنية لا محال منها.

بالمائة من قيمة الودائع والبقية الباقية أفراد وشركات ينتظرون الفرمنات البنكية اليومية والبلاد والمالية العامة والناس والشركات صناعة وتجارة وزراعة يرزحون جميعًا تحت زعر ورعب ندرة الدولار والعملات الأجنبية بينما كان هذا البلد ملجأ الأموال العربية من ١٩٤٨ الى ١٩٧٥ ...

لا نزال ننتظر نتيجة التحقيقات الذي بادر بها المدعي العام القاضي عويدات علمًا ان لا سويسرا ولا غيرها تلقت اي استفسار رسمي عن هذا الموضوع ولم نعلم عن اي نتيجة شافية من هذه التحقيقات

نسجل ان النمط الانتاجي اللبناني المغنمي تم تصديره للأسف لبعض دول الجوار

هذا النمط التخريبي قد إنتهى مفعوله الحمد الله في لبنان بإفلاس الدولة وجميع الأوادم هنالك حفنة من المستفيدين المعروفين سوف يتم محاسبتهم عاجلا" ام آجلا" والآن علينا ان نقوم بمسؤولياتنا الإجتماعية الوطنية لنعيد ترميم الدولة والإنتاج هذه مسؤولية وطنية لا محال منها.