افاد مراسل "​النشرة​" في صيدا، ان نقل احد ابناء ​مخيم المية ومية​ الى ​مستشفى صيدا الحكومي​ وهو يعاني من التهابات حادة، اثارت موجه من "الهلع" خشية ان يكون مصابا فيروس "ال​كورونا​"، غير انه عاد وغادر المستشفى

وفيما سارعت بعض "مجموعات التواصل الاجتماعي" نقل إشاعات عن إصابته بڤيروس "كورونا"، بهدف إثارة البلبلة وإشاعة القلق في صفوف أبناء المخيم، نفت حركة "فتح" شعبة المية ومية كل ما يشاع من ​أخبار​ في هذا السياق لا صحة لها جملةً وتفصيلاً، والتأكيد على عدم وجود أي إصابة بالڤيروس في مخيمنا، حيث أن الشخص الذي زعمت المجموعات إصابته بالفايروس ليس سوى مصاب بالزكام العادي فقط.