أشارت ​دار الإفتاء​ المصرية، في هجوم شنته على الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​، إلى انها "أكدت مرارًا وتكرارًا بالوثائق والمؤشرات والأدلة، أن أردوغان يواصل استخدام سلاح الفتاوى لتثبيت استبداده في الداخل باسم الدين وتبرير أطماعه في الخارج باسم الخلافة المزعومة".

ولفتت دار الإفتاء، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "ما يتعلق بفتح القسطنطينية فهو فتح إسلامي عظيم بشر به النبي صلى الله عليه وسلم، وتم على يد السلطان العثماني الصوفي العظيم محمد الفاتح. أما أردوغان فلا صلة له بمحمد الفاتح".