عاد التوتر إلى ​طرابلس​، حيث أقدم عدد من المشاغبين على رشق ​الجيش اللبناني​ بالحجارة في ​ساحة النور​، بالإضافة إلى إشعال مستوعبات النفايات والإطارات.