أفادت معلومات ​صحفية​ أنه بالتزامن مع جلسة استجواب الناشطة كيندة الخطيب أمام قاضي التحقيق العسكري في ادعاء ​النيابة العامة العسكرية​ ضدها بجرم التعامل مع ​العدو الاسرائيلي​، نفذ عدد من أقرباء الخطيب ورفاقها اعتصاما أمام مقر ​المحكمة العسكرية​ في المتحف، طالبوا في خلاله بـ "إطلاقها وإعلان براءتها".