أعلنت السفيرة الإثيوبية لدى ​أوغندا​ المسهاي مسرت، ان "بناء ​سد النهضة​ ليس تحولا ل​إثيوبيا​ فقط بل للمنطقة والقارة الإفريقية، فسد النهضة يعد رمزا للدول الإفريقية الأخرى ويدل على أن القارة الإفريقية تستطيع ​تحقيق​ التنمية من خلال استغلال مواردها الطبيعية".

وأشارت إلى أنه على "الرغم من أن إثيوبيا تساهم بنسبة 86% من مياه النيل لم تستفد منه"، موضحة أن "استكمال السد سيلعب دورا كبيرا في تحقيق التنمية في البلاد".