أعلنت ​الحكومة​ الكنديّة أنّها ستمدّد حتّى 30 أيلول إغلاق حدود البلاد أمام الأجانب، باستثناء بعض الأميركيّين، بهدف الحدّ من تفشّي ​فيروس كورونا​ المستجدّ.

ولفت وزير ​السلامة العامة​ بيل بلير في تصريح له إنّ "المواطنين الكنديّين والمقيمين الدائمين العائدين إلى كندا سيظلّون مضطرّين للخضوع لإجراءات الحجر الصحّي".

ومنذ شهر آذار الماضي، تفرض السلطات في كندا على جميع الوافدين، سواء أكانوا كنديّين أم لا، حجراً صحّياً إلزاميّاً مدّة 14 يوماً. أمّا الرعايا الأجانب الذين تظهر عليهم أعراض مرض كوفيد-19 فيُمنعون من دخول البلاد.