اعتبر الكاتب والمحلل السياسي المحامي ​جوزيف أبو فاضل​ أن "التحقيق بمجزرة المرفأ لا يتناسب مع الكارثة من ​ضحايا​ ومعاقين وجرحى ودمار ​الأشرفية​ و​ساحة الشهداء​ و​الصيفي​ و​الجميزة​ ومارمخايل والبدوي-الكرنتينا وزقاق البلاط والخندق الغميق منازل، مستشفيات، مدارس، كنائس"، مشيرا الى أن "السلطة السياسية تخترع إلهاءات عن المجزرة وتتهرب والقضاء لن يوقف أي مسؤول إلا من الصف الرابع" مشددا على أن "إنقاذ ​لبنان​ واللبنانيين يكون فقط بتحقيق دولي".