أعرب أمين عام ​جامعة الدول العربية​ ​أحمد أبو الغيط​، وممثل ​السياسة​ الخارجية في ​الاتحاد الأوروبي​ ​جوزيب بوريل​، خلال لقائهما في ​القاهرة​ عن "ارتياحهما لعدم ​تحقيق​ مخطط الضم الإسرائيلي".

وشدد الجانبان على أن "مواقف ​الإدارة الأميركية​ حيال التسوية السلمية والخطط التي طرحتها لا يمكن أن تقود لإطلاق عملية سلمية متوازنة تفضي إلى حل دائم وعادل وشامل للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، وأن المرحلة القادمة تتطلب عملا عربيا - أوروبيا مشتركا من أجل تثبيت الإجماع الدولي القائم حول محددات التسوية السلمية في إطار حل الدولتين".