أعلن رئيس ​الحكومة الجزائرية​ عبد العزيز جراد، ان "تعديل ​الدستور​ هو محطة في ​الحياة​ ​السياسة​ لبلدنا"، مؤكدا أن "مشروع تعديل الدستور سيعطي قوة كبيرة لبلدنا للنهوض ب​الاقتصاد​ وبنسق سياسي متوازن وجامع، يمكن المواطنين من الإحساس بأن الجزائر بلد كل الجزائريين والجزائريات بدون تمييز ولا إقصاء".

وأشار إلى أن "الجزائر مرت بوضع صعب جداً، وعاشت هبة وطنية وحراكا وطنيا، عبر الشعب الجزائري خلاله عن رفضه للاستبداد و​الفساد​".