اندلعت مظاهرات عنيفة تخللها اشتباكات وأعمال شغب مع الشرطة في تشيلي، مع عودة الاحتجاجات المناهضة للحكومة في تشيلي، وذلك قبل إجراء الاستفتاء العام الذى سيعقد فى 25 تشرين الأول على التعديل الدستوري.
فمنذ 18 تشرين الأول 2019 خرج المئات من التشيليين فى احتجاجات كبيرة خاصة فى العاصمة سانتياغو، بسبب الاستفتاء على الدستور، ولكنها توقفت خلال أزمة كورونا الذي تسبب في تفاقم الأوضاع الاقتصادية والسياسية بشكل أكبر، وذلك في شهر آذار من العام الماضي، ولذلك تعهد التشيليون للعودة للشوارع بشكل أقوى لاستئناف احتجاجاتهم.