استنكر النائب السابق ​حسين الموسوي​ "ارتكاب ​جرائم القتل​ المتكررة والمواجهات المسلحة بين بعض أبناء المنطقة التي تربطها صلة الرحم الواحدة، ويجمعها الخندق الواحد في مواجهة أعداء الله الصهاينة وعملائهم التكفيريين، الذين سطرت المنطقة في مقاومتهم أشرف مواقف العزة، وأخوة الدم والمصير".

وشدد على "استنكاره تقصير بعض المسؤولين السياسيين والأمنيين في اتجاه الإجراءات الجادة المستمرة لوضع حد نهائي للتفلت الأمني الذي سلب ​الدولة​ هيبتها والمواطنين أمنهم وراحتهم، وأحياناً كثيرة أرزاقهم وكرامتهم، ونطالب الدولة بوضع حد فوري لهذا التقصير أو إعلان عجزها عن القيام بهذا الواجب الأهم".