لفت نقيب أصحاب ​المطاعم​ والمقاهي والملاهي والباتيسري ​طوني الرامي​، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي إلى ان "القطاع السياحي يلفظ في ​لبنان​ آخر أنفاسه وينازع، حوادث أمنية في عز موسم الصيف وتهشيل السواح، تداعيات ثورة 17 تشرين، إفلاس البلد والبنوك وحجز الاموال و​الدولار​ السياسي، أزمة كورونا من دون تعويضات، ​زلزال​ ​المرفأ​ يدمر 2069 مطعما ومقهى وملهى و163 فندقا في عاصمة النجوم ​بيروت​، هجرة الادمغة منها كبار الاقطاب السياحيين، حولتم الجنة إلى ​صحراء​ وحولوا الصحارى الى جنات، تناتش كراسي و​سياسة​ ارتجالية، تحت شعار "اركب على الديك وشوف وين بوديك" كنت محقا عندما نعيت ​السياحة​ منذ 6 أشهر".