اعلن الرئيس البيلاروسي ​ألكسندر لوكاشينكو​، ان "​السياسة​ الخارجية لبيلاروس كانت وستظل متعددة الاتجاهات، ولكن ​مينسك​ لن تدير ظهرها ل​موسكو​ أبدا، لأنه من المستحيل للطيور أن تطير بجناح واحد، ونحن المركز الجغرافي ل​أوروبا​، إلى أين نذهب؟ يجب على ​روسيا​ أن تفهمنا تماماً، لأن لديهم نسر برأسين".

هذا وشهدت ​بيلاروسيا​ ​احتجاجات​ عقب ​الانتخابات الرئاسية​ التي جرت في 9 آب الماضي، وفاز بها الرئيس البيلاروسي الحالي، ألكسندر لوكاشينكو، بحصوله على نسبة 80.1 في المئة من الأصوات.