لفت الوزير السابق عادل أفيوني، إلى أنّ "السلطة مشغولة بالحصص الوزاريّة والخلافات السياسيّة، أمّا بالنسبة ل​انفجار بيروت​ ومأساة المتضرّرين فهناك غيبوبة كاملة وكأنّ شيئًا لم يكن".

وأشار في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "ثلاثة أشهر مرّت ولا أي معلومات بعد عن التحقيق ولا أي تحديد مسؤوليّات ولا أي استقالة أو إقالة، وطبعًا لا خطّة إعادة إعمار ولا مشروع تعويض ولا مساعدات".