أشارت مصادر دينية درزية، عبر "النشرة"، إلى أن ​الخلاف الحكومي​ داخل الطائفة انعكس على الشق الديني على ما يبدو، بغياب تام لرئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق ​وليد جنبلاط​ عن مأتم المرجع الروحي للطائفة الشيخ أبو سليمان حسيب الصايغ وعن نعيه في الإعلام، وغياب أي تمثيل لشيخ العقل ​نعيم حسن​ في المأتم.