اعلن وزير وزير التجارة الخارجية الفرنسي المكلف، فرانك ريستر ان "اجتماع ​المجلس الأوروبي​ المقبل سوف يدرس سبل ضغط على ​تركيا​ بسبب دوره الذي وصفه بغير المقبول في ​الأزمة​ بين ​أذربيجان​ و​أرمينيا​ في إقليم ناغورني ​قره باغ​".

هذا وكان قد أكد مكتب الرئيس الفرنسي ايمانويل ​إيمانويل ماكرون​ عقب اتصالين مع رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا انه ينبغي أن تسمح نهاية القتال باستئناف مفاوضات حسن النية من أجل حماية سكان ناغورنو قرة باغ وضمان عودة عشرات الآلاف الذين فروا من منازلهم في الأسابيع القليلة الماضية في أوضاع أمنية جديدة".