اعلنت ​وزارة الخارجية الإيرانية​ في بيان لها، أن "الوزير ​محمد ظريف​ بحث مع وزير خارجية دولة ​الكويت​ ​أحمد ناصر​ المحمد، آخر قضايا العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية، وشرح وجهة نظر ​الجمهورية​ الإسلامية في ضمان الاستقرار و​الأمن​ الشاملين في المنطقة بعيدا عن التدخل الأجنبي".

واشار ظريف إلى "بعض التحركات المشبوهة والأذى الأميركي في المنطقة"، مؤكدا أن "​واشنطن​ ستكون مسؤولة عن تبعات أي مغامرة محتملة".

يأتي ذلك تزامنا مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لاغتيال قائد ​فيلق القدس​ الإيراني ​قاسم سليماني​ بضربة جوية أميركية قرب مطار بغداد.