أعلن الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ أنه "في ​لبنان​، يساعد جيشنا في الحفاظ على ​السلام​ من خلال مشاركة كبيرة في قوة ​الأمم المتحدة​، وأريد أن أخبرهم كم كان التزامنا بعد الانفجار في ​مرفأ بيروت​ موضع تقدير،

ولفت الى أن "الجنود الفرنسيين في ​البحر المتوسط​ يحاربون ​الاتجار بالبشر​، وفي ​المحيط الهندي​ و​الخليج​، يقفون على خط المواجهة لمنع التوترات والمساهمة في الاستقرار". وفي ​العراق​ و​سوريا​، واصلنا جهودنا لمحاربة عدو لديه رغبة لا يمكن إنكارها في إلحاق الأذى".

وأشار إلى أنه "في منطقة ​ساحل العاج​ اضطرت شجاعة وتصميم جنودنا ​الجماعات الإرهابية​ للتراجع، من أجل حماية السكان المدنيين الذين يضربهم الإرهابيون، وسقط 11 من جنودنا في العام الأخير.. لن ننساهم أبدا".