أكدت وزارة الخارجية الإيرانية "توقيف أحد مواطنيها في تركيا"، نافية أن "يكون موظفا قنصليا، خلافا لما أوردته وسائل إعلام تركية"، موضحة ان "ما حصل هو توقيف مواطن إيراني لدى دخوله تركيا"، مشيرا إلى "استمرار الاتصالات بين طهران وأنقرة حول قضيته".
هذا وأفادت وكالة "الأناضول" التركية الحكومية، في وقت سابق، عن "توقيف موظف في القنصلية الإيرانية في إسطنبول، عرفت عنه بالأحرف الأولى من اسمه "م.ن"، بعدما قدم وثائق سفر مزورة أتاحت لشخص يشتبه بأنه مدبر عملية الاغتيال، بمغادرة تركيا عائدا إلى إيران.