أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ​فادي علامة​، إلى أنّ "نتيجة ارتفاع إصابات "​كورونا​" وانعدام قدرة ​المستشفيات​ الإستيعابيّة، اتّخذ المسؤولون القرار بالإقفال العام في شهر كانون الثاني الماضي"، متسائلًا: "هل وصلنا الآن إلى الهدف المنشود؟ هل تراجع عداد الإصابات اليومي؟ هل تحسّن وضع القطاع الإستشفائي؟".

ولفت في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ "بمراجعة بسيطة للأرقام ومعدّل الإصابات، نجد أنّنا ما زلنا في المستوى الخطر، وبجولة على طوارئ المستشفيات، نلاحظ الضغط الهائل هناك وعجز الطواقم عن التلبية، الأمر الّذي يجعلنا نسأل عن المعيار المعتمَد في إعادة فتح البلاد تدريجيًّا، المترافق مع شبه غياب للأجهزة الموكلة بالرقابة والمتابعة لضمان التزام المواطنين".