دعا ​الاتحاد الأوروبي​ السلطات العسكرية في ​ميانمار​ إلى "التوقف عن استخدام القوة ضد المدنيين، والسماح ب​حرية التعبير​"، مؤكداً وقوفه "بجانب شعب ميانمار الذي يدافع عن ديمقراطيته، وسنتخذ إجراءات ردا على التطورات هناك".

وكانت الأمم المتحدة أشارت إلى أن "ما لا يقل عن 18 شخصاً قتلوا في ميانمار عندما تصدت قوات الأمن للمتظاهرين الذين خرجوا للاحتجاج على الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد في الأول من شباط"، مؤكدةً أنه "على مدار اليوم، وفي عدة مواقع بأنحاء البلاد، تصدت قوات الشرطة والجيش للمتظاهرين السلميين، مستخدمة القوة القاتلة وقوة أقل فتكا أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 18 وإصابة أكثر من 30".