أكد ​البابا فرنسيس​ أنه سيقوم بزيارته إلى ​العراق​ رغم الهجوم الصاروخي.

يذكر ان هجوما صاروخيا استهدف قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أميركية وعراقية وأخرى تابعة للتحالف الدولي في محافظة الأنبار،، مما أسفر عن وفاة متعاقد مدني بنوبة قلبية. ويأتي القصف بعد سلسلة من الهجمات المماثلة على مقار عسكرية أميركية ردت عليها واشنطن بضربات جوية استهدفت فصائل موالية لإيران في سوريا.

ويشمل برنامج البابا إلى العراق زيارة بغداد والموصل ومدينة أور الأثرية مسقط رأس النبي إبراهيم. وسينتقل إلى الموصل ومنطقة سهل نينوى المحيطة بها، وسيزور مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق.​​​​​ وهذه الويارة هي الأولى له خارج البلاد منذ بدء انتشار كورونا، وأول زيارة بابوية على الإطلاق لهذا البلد