أعلنت ​وزارة الدفاع الأميركية​ "​البنتاغون​"، أن "التحقيق في الهجوم الصاروخي على قاعدة ​عين الأسد​ متروك للشركاء العراقيين حاليا، وإذا استدعى الأمر الرد فلن نتورع عن ذلك".

وكانت قد تعرضت قاعدة عين الأسد التي تستخدمها ​القوات الأميركية​ في محافظة ​الأنبار​ العراقية غربي البلاد لقصف بال​صواريخ​، وأكدت مصادر عدة أن "مجموعة صواريخ سقطت على ​القاعدة​ التي تضم قوات أميركية، ويقدر عدد ​الصواريخ​ التي سقطت بنحو 11 صاروخا، ولم يتم التأكد حتى الآن إذا ما كانت هناك إصابات في صفوف الجنود الأميركيين أو العراقيين".