أكد الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، دعم بلاده لـ "السلطات الليبية الموحدة في المرحلة الانتقالية"، لافتاً إلى أن "المرحلة الانتقالية ستمهد لعودة ​ليبيا​ إلى الاستقرار".

وخلال ​مؤتمر صحفي​ مشترك مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي، شدد ماكرون على أن "الليبيين لهم الحق في استعادة سيادتهم الكاملة والاستفادة من ثرواتهم"، مشيراً إلى أنه "لن يكون هناك استقرار دون السلام في ليبيا واستئصال الإرهاب فيها".

كما جدد "نجدد دعم ​فرنسا​ لوقف إطلاق النار في ليبيا والوصول إلى الانتخابات"، مؤكداً أنهم سيدعمون "جهود توحيد ​المؤسسة العسكرية​ في ليبيا"، داعياً إلى "خروج القوات الأجنبية من ليبيا". وأعلن أن "فرنسا ستعيد فتح سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس يوم الاثنين المقبل".