أعلن مستشار ​الأمن القومي الأميركي​ ​جيك سوليفان​ أن "الغموض لا يزال يلف نتائج المفاوضات الجارية في ​فيينا​ بين الجهات الموقعة أصلا على ​الاتفاق النووي​ مع ​إيران​ في مسعى لإحياء الصفقة، والمرحلة الحالية بالإتفاق في نقطة غير واضحة".

ولفت في تصريح الى أنه "رأينا رغبة من جميع المعنيين منهم الإيرانيون في التفاوض بشكل جاد على تخفيف العقوبات والعودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان ذلك سيفضي في نهاية المطاف إلى إبرام اتفاق في فيينا".