رفضت القوات المسلحة النيجيرية دعوات تحضها على تسلم السلطة من الرئيس ​محمد بخاري​ الذي يواجه ضغوطا متزايدة بسبب تفاقم انعدام الأمن في البلاد.

وأعلنت القوات المسلحة النيجيرية أنها ستواصل دعمها "الكامل" للحكومة والعمل على حماية الديموقراطية مع محافظتها على حيادها.

وأكد المتحدث باسم الجيش أونيما نواتشوكو "أن القوات المسلحة النيجيرية تبقى ملتزمة كليا بالإدارة الحالية وجميع المؤسسات الديموقراطية المرتبطة بها".

وأشار إلى أننا "سنواصل بقاءنا غير مسيسين وخاضعين للسلطة المدنية ومخلصين بشدة للرئيس والقائد العام للقوات المسلحة لجمهورية ​نيجيريا​ الفدرالية الرئيس محمد بخاري ودستور عام 1999 بصيغته المعدلة".