أشار وزير الخارجية المصري سامح شكري، خلال أمام جلسة افتراضية لمجلس الأمن تبحث الأزمة في الشرق الأوسط، الى أن "حل الدولتين لا زال هو الخيار العملي الوحيد للاحتقان الحالي، والضفة الغربية والقدس شهدتا توسعا كبيرا في سياسة التهجير القسري والاستيلاء على المنازل".
ولفت شكري الى أن "مصر سعت منذ البداية عبر اتصالات مكثفة لإقرار وقف فوري لإطلاق النار وإحياء مفاوضات جادة"، موضحا أن "مصر لا ترى سبيلا لحل الأزمة إلا عبر نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وعلى رأسها دولة مستقلة".