بحث الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب ​أسامة سعد​ مع وفد من حزب الكتلة الوطنية معاناة الناس على مختلف الصعد الاقتصادية والمعيشية والمالية والاجتماعية، والانسداد السياسي في البلد وفشل المنظومة الحاكمة وعجزها عن ايجاد الحلول.

هذا أكد الحاضرون على "ضرورة التحرك دفاعا عن حقوق الناس ومن أجل التخفيف من معاناتهم، كما أكدوا على الضرورة الملحة لتوحيد قوى المعارضة الوطنية التغييرية تحت برنامج نضالي يقوم على الدفاع عن حقوق الناس، ويهدف الى التغيير السياسي كمدخل الى التغيير الشامل في كل المجالات، إضافة إلى محاسبة المنظومة الحاكمة على ارتكاباتها وعلى ما أوصلت البلاد إليه من انهيارات كبرى في مختلف المجالات".