أكدت ​وزارة الخارجية الايرانية​ أنه بـ"النظر إلى احتلال ​إسرائيل​ لبنان عام 1981، فإن المسؤولية السياسية والقانونية عن اختطاف الدبلوماسيين الإيرانيين تقع على عاتق ​تل أبيب​ وأنصارها الإرهابيين".

ولفتت الوزارة الى انه "بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين لاختطاف أربعة دبلوماسيين إيرانيين في 5 تموز عام 1981، الى ان "مرتزقة مسلحين تحت قيادة إسرائيل اعترضوا في منطقة برباره اللبنانية السيارة التي كانت تقل الدبلوماسيين الإيرانيين، وهم محسن موسوي والحاج أحمد متوسليان وتقي رستكار مقدم وكاظم أخوان والذي كانوا بحماية ​الشرطة​ الدبلوماسية، وتم اختطافهم".