وجه الادعاء الألماني الاتهام لمواطنة ألمانية تحمل الجنسية الإيطالية ب​التجسس​ لصالح الاستخبارات الصينية، فيما زوجها معتقل لنفس السبب.

وتشير مذكرة الاتهام ضد كلارا، إلى أنها "متهمة بدعم أنشطة زوجها التجسسية منذ العام 2010".

وورد في بيان عن جهة الادعاء: "تلك المعلومات جاءت بالأساس من محاورين سياسيين رفيعي المستوى كانوا على ​اتصال​ بهما بسبب عملهما في مركز الأبحاث. الزيارات لاجتماعات مع موظفي الاستخبارات الصينيين كانت مدفوعة الأجر كما حصل الزوجان أيضا على رسوم".