اشارت وزيرة ​البيئة​ الجزائرية، سامية موالفي، إلى أنه "بعد مضي 6 سنوات على اعتماد اتفاق باريس، لا تزال آثار تغير المناخ تزداد حدة"، مشددةً على أنه "لا بد من توضيح آليات وسبل الانفاق على المواضيع المتعلقة ب​التغير المناخي​".

وأشات إلى "إننا لا نزال بحاجة إلى دعم فني ومالي كافي للالتزام بالأطر الدولية المعتمدة للتصدي لتغير المناخ".

وكانت موالفي التي تسلمت مهامها في تموز الماضي، دعت "كل إطارات والمسؤولين بالوزارة والهيئات التابعة لها الى تظافر الجهود والعمل معا لمواصلة مسيرة خدمة قطاع البيئة".