أعلن مقرر ​الأمم المتحدة​ الخاص حول وضع ​حقوق الإنسان​ في ​بورما​، توم أندروز، أنه "رغم الأدلة على الجرائم الفظيعة التي ارتكبتها المجموعة العسكرية والإفلات من العقاب منذ الانقلاب العام الماضي، يواصل العضوان في ​مجلس الأمن​، ​روسيا​ و​الصين​، تزويد المجموعة العسكرية في بورما بالعديد من الطائرات المقاتلة والمركبات المدرعة".

ولفت، بحسب ما نقلت وكالة "الصحافة الفرنسية"، للأنباء، إلى أنه "خلال الفترة نفسها، سمحت ​صربيا​ بتصدير صواريخ وأسلحة مدفعية للعسكر في بورما".