يقول مطلعون ان التحدي الانتخابي الأساسي والأصعب الذي سيواجه "الثنائي الشيعي" هو رفع نسبة اقتراع الناخبين، بعدما غابت الحماسة الشعبية بشأن الاستحقاق الانتخابي، لأسباب عدة أبرزها:
عدم ترشيح وجوه جديدة وتكرار الأسماء ذاتها، ووجود ملاحظات على أداء معظم النواب الحاليين، وتصدّر الأولويات الاقتصادية والهموم المعيشية.