لفت النّائب ​إيهاب مطر​، إلى أنّ "بين جشع تجّار وفساد سلطة، صار على المواطن مطاردة الرّغيف بكلّ معنى الكلمة، فيُذلّ أمام الأفران والدّكاكين، علّه يوفّق ب​ربطة خبز​ تسدّ جوع عائلته، بعدما ضرب الغلاء كلّ ما له علاقة بأساسيّات الحياة".

وشدّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على "أنّنا وصلنا إلى القاع فعلًا، إلى وقت حرمان المواطن حتّى من الفتات. للأسف لا حياة لمن تنادي في هذه السّلطة، الّتي اعترفت باحتكار التجّار للطّحين ووقفت عاجزةً عن محاسبتهم".