أكّدت عضو تكتّل "الجمهوريّة القويّة" النّائبة ​غادة أيوب​، أنّ "مسار الدّولة في ​لبنان​ لن يستقيم قبل أن يستقلّ المسار القضائي، ولن تتحقّق العدالة قبل أن يَعدُل ​القضاء​ ويَحكُم بوحي الضّمير وباسم الشعب، وليس بوحي المنظومة وباسم الدّويلة".

ولفتت، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "الرّهان يبقى دائمًا على قضاة لا يهابون سوى ربِّهم، ويحافظون على صورة قضاء شوّهها غيرهم"، مشدّدةً على أنّ "المعركة مستمرّة حتّى قيام الدّولة السيّدة الّتي ينهض معها القضاء المستقِل".