شُيّع الصّحافي الزّميل عدنان توفيق الحاج، في مأتم مهيب شارك فيه إلى عائلته، زملاؤه في جريدة "السّفير" والعديد من الإعلاميّين والرّياضيّين والأصدقاء.

ومَثّل ​نقابة المحررين​ عضو مجلس النّقابة الزميل نافذ قواص، الّذي قدم للعائلة التّعازي باسم نقيب المحررين ​جوزيف القصيفي​ وأعضاء مجلس النّقابة، معربًا عن ألمه وحزنه لفقدان الزّميل الحاج، "وهو الاسم العلم في عالم الصّحافة الاقتصاديّة، والمناضل في سبيل الحرّيّة ورفعة المهنة وتقدّمها".

وصُلّي على جثمان الحاج في جامع الخاشقجي، ووري في الثّرى في جبّانة الشّهداء.